وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الصادرة، الأربعاء (فاتح فبراير2017)، على مجموعة من العناوين البارزة: إسبانيا تحقق في رشاوي بالملايير لكهربة القرى المغربية ونبدأ مع "أخبار اليوم" التي أكدت أن التحقيق القضائي في الصفقات التي حصلت عليها الشركات الإسبانية في المغرب، في فترة ما بين عامي 2000 و2003، مازال يكشف متورطين جددا. وثائق من تقرير وحدة الجرائم المالية والاقتصادية، كشفت صحيفة "إلموندو" أجزاء منها، تظهر أن جوردي بوجول، الذي كان يدير شركات برعاية رسمية في بلاده، حصل على مشاريع أو توسط لحصول شركات إسبانية على مشاريع كبيرة مقابل عمولات ورشاوى. وتشير وثائق الشرطة إلى أن شركة إسبانية كبيرة في المغرب، غير تلك التي حصلت على صفقة تجديد الخط السككي بين سيدي قاسم والقنيطرة، يجري التحقيق في صلتها بصفقات حصلت عليها بفضل وساطة بوجول وشركائه.
وجاء في باقي العناوين "يوم النصر الجميل.. الملك في خطاب تاريخي: ما أحلى الرجوع إلى البيت.. لقد اشتقت إليكم"، و"الخيام: أنا مستهدف من الإرهاب ولا أبحث عن النجومية"، و"كيبك.. مغربيان في حالة خطيرة والمغربي الهالك حاول صد المنفذ الرئيس"، و"المحكمة التجارية تأمر رسميا ببيع شركة سامير"، و"فيليبي السادس في المغرب بدعوة من الملك"، و"جوبا طلبت من المغر ب المساعدة في بناء عاصمة جديدة"، و"القضاء يرفض دعوى الفاتح ضد الداخلية"، و"لقجع: لا توجه إلى الانفصال عن رونار".
مسؤول دركي ينصب باسم ضباط سامين وأفادت "الصباح" أن فرقة الشرطة القضائية بالمنطقة الأمنية الإقليمية بسلا، أحالت على وكيل الملك، أول أمس الاثنين، مسؤولا دركيا برتبة مساعد أول مكلفا بإدارة فرقة للدرك تقوم بحماية دار السكة، بتهم تتعلق بالنصب والتزوير في وثائق تصدرها الإدارات العمومية، بعدما استمعت الضابطة القضائية إلى ضحايا أقروا أنهم سلموه رفقة زوجته مبالغ مالية قدرها 12 مليون سنتيم للالتحاق بصفوف القوات المسلحة الملكية والقوات المساعدة.
وأحالت النيابة العامة المسؤول الدركي على جلسة زوال أمس (الثلاثاء) بعدما استنطقته في التهم الموجهة إليه ومتعته بالسراح المؤقت، ونفى مضمون تصريحات المشتكين.
وتضمنت الصفحة لأولى للجريدة عناوين أخرى "القمة الإفريقية تنصت إلى الملك"، و"القمرة كلفت المغاربة 940 مليارا"، و"الجابري: كتابات أبي عن القرآن هددت حياته"، و"جطو يصفع البرلمانيين المتقاعدين"، و"تفكيك 13 شبكة تروج المنشطات"، و"رياضة.. خطة الحكماء لإنقاذ الرجاء".