سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
جورنالات بلادي. إطلاق نار وتوتر على الشريط الحدودي بين المغرب والجزائر والمتصرفون يقررون سحب أموالهم كاملة من البنوك نهاية الشهر الجاري ومزوار "يكرم" السفراء بتعويض جديد لنفقات الاستقبال والهدايا
وقفت "كود" خلال جولتها الصحفية في الجرائد الصادرة، يومي السبت والأحد (15 و16 فبراير 2014)، على مجموعة من العناوين البارزة.
إطلاق نار وتوتر على الشريط الحدودي بين المغرب والجزائر
اهتمت "الأحداث المغربية" في موضوعها الرئيسي بالتصعيد الذي فتح أبوابه الجيش الجزائري، صباح يوم الأربعاء الأخير، حين أقدمت بعض عناصره على إطلاق الرصاص على مساكن بدوار شراركة بالشريط الحدودي على مستوى جماعة بني خالد القروية ناحية وجدة بالمنطقة الشرقية. الحادث الذي استهدف التراب المغربي من أجل محاولة إيقاف عمال كانوا بصدد إنجاز الطريق الحدودية التي تربط ناحية الكربوز بمنطقة العالب، خلف تنديدا واسعا بين أوساط الساكنة التي عبرت عن خوفها وقلقها من تصرفات طائشة للجيش الجزائري تواترت في الفترة الأخيرة، ووصلت، الأربعاء الماضي، حدود إطلاق النار، والمستهدف هذه المرة، مواطنون عزل.
كما جاء في باقي العناوين "وزير العدل والحريات: تغول القضاة غير مفهوم"، و"نصاب باسم القصر الملكي يوقع بحوالي 20 ألف ضحية"، و"تحرير الأسعار يدفع النقابات إلى المطالبة بالزيادة في الأجور"، و"والي مراكش يدعو إلى اجتماع طارئ لاحتواء الاحتجاجات"، و"القنيطريون يحتجون على التلوث بوضع الأقنعة".
مقاضاة برلماني باع أملاك الدولة
وأفادت "الصباح" في أحد مواضيع صفحتها الأولى أن مكتب الوكيل العام استقبل، بداية الأسبوع الجاري، شكاية ضد برلماني سابق، يقطن بحي سيدي عثمان بالبيضاء، تتعلق بالنصب والاحتيال واستغلال النفوذ.
وعلمت الجريدة أن مضمون الشكاية يتمحور حول بيع المشتكى به، عقارات لا يملكها وتابعة للأملاك المخزنية، والاستحواذ على مبالغ مالية مهمة تسلمها مقابل تلك العقارات. وتضمنت الصفحة الأولى عناوين أخرى منها "فضائح الوزراء على طاولة بنكيران"، و"200 سوري حاولوا اقتحام مليلية"، و"اعتقال إمام للرقية الشرعية بتمارة بتهمة النصب"، و"لسنا فنلندا صديقنا جوليار.. لكن لسنا زيمبابوي أيضا".
مزوار "يكرم" السفراء بتعويض جديد لنفقات الاستقبال والهدايا
وأكدت "المساء" من جهتها، أنه في خطوة لافتة، أقدم التجمعي صلاح الدين مزوار، وزير الشؤون الخارجية والتعاون، على إحداث تعويض جديد سيستفيد منه سفراء وقناصل المملكة وممثلوها في المنظمات الدولية.
وحسب مرسوم ينتظر أن يعرض على المجلس الحكومي خلال الأسابيع القادمة، فقد أصبح بإمكان رؤساء البعثات الدبلوماسية والمراكز القنصلية وإلى من تسند إليهم مسؤولية البعثة أو المركز ومساعديهم أن يستفيدوا من التعويض عن صوائر التمثيل، لأول مرة في تاريخ الدبلوماسية المغربية.
ما جاء في باقي العناوين "فضيحة في آسفي.. رئيس غرفة متهم باغتصاب كاتبته والوكيل العام يحقق في القضية"، و"قائمة مهربي الأموال المغاربة "مقدسة" في فرنسا"، و"استنفار بمعبر باب سبتة الحدودي بعد إصابة مغربي بالرصاص"، و"تطورات مثيرة في قضية ''التفويت'' الفاشلة ل7 هكتارات بالقنيطرة"، و"سلفيون مغاربة عالقون بعد اعتقال السلطات الأمنية عائدين من سوريا".
المتصرفون يقررون سحب أموالهم كاملة من البنوك نهاية الشهر الجاري
علمت "الأخبار" أن المتصرفين المنضويت تحت لواء "الاتحاد الوطني للمتصرفين المغاربة"، قرروا سحب أموالهم كاملة ومرة واحدة من البنوك نهاية الشهر الجاري، في خطوة تهديدة إزاء الصراع القائم بينهم وبين الحكومة، بعدما اعتبروا أن الحكومة تقوم ب"تمييز واضح ومفضوح في معالجة ملفات فئات موظفي الدولة.
كما عنونت باقي المواد كالتالي "قصة الطلقة التي مرت بمحاذاة رأس بنكيران بباريس سنة 1991"، و"اتهام الوزراء بتقديم رشاو يطغى على اجتماع المجلس الحكومي"، و"بتعليمات ملكية.. الحكومة تعوض أصحاب المراكب المتضررين من "التسونامي"، و"الاستماع إلى مستشار من حزب ''المصباح'' بالقنيطرة بتهمة تذبير المال العام"، و"تسجيل صوتي لرئيس بلدية عين حرودة ينتقد السلطة والقضاء والأمن الوطني"، و"سائق متهور يدهس رجلي أمن بفاس ويفر هاربا".
كالفان جديد.. وصل عدد ضحاياه 16 طفلا
من جهتها، كتبت "أخبار اليوم" لم تندمل بعد الجراح التي خلفها المغتصب "دانييل كالفان"، الذي يتمم عقوبته السجنية بأحد السجون الإسبانية، حتى انفجرت فضيحة البريطاني روبرت إدوارد بيل، البالغ من العمر 59 سنة، المتهم باغتصاب والتحرش ب16 طفلا إلى حد الآن.
وأدى ظهور 5 ضحايا جدد مفترضين للمتهم إلى انسحاب محاميين ينتميان إلى هيئة طنجة من هيئة الدفاع عن روبرت بيل، الذي اعتقل أثناء محاولته اختطاف طفلة في تطوان في يونيو من السنة الماضية.
وجاءت باقي العناوين كالتالي "الوصفة الذكية التي أنقذت الملكية من دفع ضريبة الربيع العربي"، و"الحمري: نعرف مهربي الأموال إلى الخارج وسنضيق عليهم الخناق"، و"حرب باردة بين المغرب والجزائر لاستمالة تونس"، و"المغرب على رأس قائمة دول العالم التي ضربها فيروس ''القناع''".