فيديريكا موغيريني، الممثلة السامية للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جات للمغرب في أول زيارة رسمية لها في منصبها الجديد. المسؤولة الأوروبية ولي جات مع وفد هام، أكدت على أهمية هذه الزيارة لتعزيز العلاقات الاستراتيجية بين المغرب والاتحاد الأوروبي، والوقوف على حجم التغيرات السياسية التي تعرفها المملكة، وذلك التقت بداية مع وزير الداخلية ثم رئيس الحكومة وبعد ذلك صلاح الدين مزوار وزير الشؤون الخارحية والتعاون وبعد الزوال مع رئيسي مجلسي النواب والمستشارين. موغيريني ظهرت متحمسة لاستمرار التعاون مع المغرب باعتباره شريك الاتحاد الأوربي المتمتع بالوضع المتقدم، من القضايا لي ناقشاتها مع المسؤولين المغاربة كاين أساسا الارهاب والهجرة السرية والمخدرات وإصلاح الحقل الديني، وبناء دولة الحق والمؤسسات، وفصل وتوازن السلط، واستقلال القضاء، وحقوق الإنسان وتمثيلية المرأة والشباب، يعني كلشي، لكن السيدة عارفة شنو بغات وعارفين الدور المهم للمغرب خاصة في هذه الظرفية حيث أوربا خايفة من الدواعش ومن الارهاب، والمغرب مزير السمطة والبق ميزهق. وبعدما تلاقات مع حصاد وزير الداخلية قالت بلي هاد الوزير كيعجبها وكتعجبها الخدمة ديالو.