هي حملة واسعة للتضامن على مواقع التواصل الاجتماعي مع رئيس جمعية النور للتيكواندو مصطفى العمراني الذي تتابعه النيابة العامة لتمارة في حالة اعتقال بتهمة « القتل الخطأ »، في ارتباط بفاجعة واد الشراط التي ذهب ضحيتها 11 طفلا هم أعضاء بذات الجمعية، . وفي ذات السياق عبر رئيس الحكومة عبد الاله بنكيران عن أسفه للحادثة وقال في لقاء مع عشرات الفيسبوكيين الذي استقبلهم بمقر الحزب بأنه على اتصال بوزير العدل والحريات، ل"أنه ليس من المعقول أن يتم الابقاء على العمراني معتقلا، لأنه لم يتعمد المساس بحياة الأطفال الذين قضوا غرقا في شاطئ واد الشراط" يقول بنكيران.