وقفت "كود" خلال جولتها الصحفية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الثلاثاء 28 أبريل 2015، على مجموعة من العناوين البارزة. تفاصيل مثيرة عن شبكة للدعارة الراقية تتزعمها مهندسة دولة في فاس ونبدأ مع "الأخبار" التي أكدت أن التحريات المتواصلة حول شبكة الدعارة الراقية التي سقطت، أخيرا، في قبضة العدالة بمدينة فاس، كشفت عن تفاصيل مثيرة وصادمة حول نشاط الشبكة. وأحالت النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بفاس زعيمة هذه الشبكة، وهي مهندسة دولة ومسؤولة بالوكالة المستقلة لتوزيع الماء والكهرباء، على السجن المدني عين قادوس، لمتابعتها في حالة اعتقال احتياطي، فيما لازالت التحريات جارية حول باقي المتهمين. وجاء تفكيك هذه الشبكة، المتهمة ب"ترويج المخدرات والتحريض على الفساد واستقطاب فتيات لممارسة الدعارة وإعداد محل لذلك، إثر شكاية تقدم بها طبيب شاب في القطاع الخاص، نيابة عن سكان الزنقة 6 بحي "للا سكينة"، للإبلاغ عن سيدة تدعى "و.ح"، تتوفر على شقة بسطح المبنى الذي يقيم به الطبيب رفقة والديه، حيث اعتادت أن تستقبل أشخاصا من الجنسين لممارسة الدعارة وقضاء ليال حمراء إلى ساعات متأخرة من الليل. وجاء في باقي العناوين "هكذا استفاد قياديون بالعدالة والتنمية والتوحيد والإصلاح من أموال وزارة الشوباني"، و"الرميل يعفي عميد أمن بآسفي ووكيل الملك يرفع عنه الصفة الضبطية بسبب تجاوزات مهنية ولإطلاقه سراح تاجر مخدرات"، و"شباط يفتح مفاوضاتسرية مع تيار لاهوادة الغاضب"، و"العثور على قدمين بشريتين بواد مرتيل يستنفر الأجهزة الأمنية"، و"الوالي بيكرات وعمدة مراكش المنصوري يقاضيان موقعا تحدث عن علاقة عاطفية بينهما"، و"تيار الديمقراطية الآن يجر ضريف إلى القضاء بتهمة اختلاس أموال"، و"شاب عشريني بسلا الجديدة يضع حدا لحياته بعد انتحار شابة تم تزويجها قسرا"، و"مسؤول منتخب يركن سيارته قبالة بوابة ولاية الغرب ويعربد على مخزني"، و"وزارة الصحة توقف طبيبة نساء بمستشفى برشيد وتطالبها بإرجاع أجرة 19 شهرا"، و"هكذا تم قتل شاب على يد ''فيدورات'' بمركب سياحي بالشريط الحدودي ضواحي وجدة"، و"نجاة نائب وكيل للملك بمحكمة المحمدية بأعجوبة بعد انقلاب سيارته بالطريق السيار". أوامر عليا تعجل بتوقيف مشروع فيلات فوق الملك البحري بالهرهورة وأفادت "المساء"، حسب مصادر مطلعة، بأن تعليمات صدرت بشكل مفاجئ أدت إلى توقيف أشغال مشروع يتعلق ببناء إقامات وفيلات راقية مزودة بمسابح فوق الملك البحري بمنطقة الهرهورة الساحلية. وربطت المصادر ذاتها هذا التوقف بتعليمات من جهات عليا أمرت بالبحث في طبيعة المشروع، قبل أن يتضح أن أصحابه حصلوا على ترخيص من المجلس البلدي للهرهورة، الذي يرأسه الاستقلالي فوزي بنعلال، وشرعوا في الأشغال دون توفرهم على إذن باستغلال الملك البحري، الذي يقع المشروع ضمن نطاقه. وقالت مصادر الجريدة إن التعليمات المفاجئة جعلت القائمين على المشروع يسارعون، الأسبوع الماضي، إلى إزالة اللافتات التي حملت رسومات لفيلات وإقامات راقية. وجاء في باقي العناوين "خطير.. جزارون يشترون كبد ''الحلوف'' من قناصين ويبيعونه على أنه ''بكري''"، و"الديستي تدخل على الخط في التحقيق مع جمركيين متهمين بالتهريب"، و"الوردي يوقف طبيبتين ويطالب إحداهما بإرجاع أجرة 19 شهرا"، و"فيتش تحذر من تأثير الانتخابات على الإصلاحات الاقتصادية في المغرب"، و"استنفار أمني بعد عودة 6 أعضاء من الشبيبة الإسلامية إلى المغرب"، و"الحمى القلاعية تدق أبواب المغرب من الجهة