يوما بعد آخر، تتسع لائحة المعجبين بالملك محمد السادس. ويظهر ذلك من خلال تسابق مواطنين من جنسيات مختلفة على التقاط صور معه أينما حل وارتحل. وهذا السيناريو تكرر أيضا في باريس، حيث استجاب الملك محمد السادس، رفقة ولي العهد الأمير مولاي الحسن والأميرة لالة خديجة، لطلب التقاط صورة مع عائلة تونسية.