حمل محمد الهيلالي الرجل الثاني بحركة التوحيد والإصلاح الذراع الدعوي للبيجيدي المسؤولية السياسية لحالة القمع الشديد الذي شهدته الإحتجاجات السلمية ضد العفو على مغتصب الأطفال المغاربة لرئيس الحكومة عبد الإله بنكيران. ودعا الهيلالي رئيس الحكومة بتوقيف هذا القمع وبجعل رجال الأمن يحترمون منطق الدستور الجديد. وقال القيادي بالحركة على حائطه بالفايسبوك "حالة القمع الشديد الذي تواجه بها الإحتجاجات السلمية ضد العفو على مغتصب الأطفال يتحمل مسؤوليتها السياسية رئيس الحكومة الذي عليه ان يوقف هذا القمع ويجعل البوليس يدعنون لمنطق الدستور الجديد