فجر مستثمر مغربي مقيم بألمانيا فضيحة من العيار الثقيل، حينما وجه اتهامات ثقيلة لعبد الصمد قيوح، وزير الصناعة التقليدية في الحكومة، ولوالده علي قيوح، المستشار البرلماني، في مقدمتها تهم النصب والاحتيال والاستيلاء على مبلغ أربعين مليون سنتيم من دون سند قانوني. وزعم علي عتابي، الذي كان يعترم إنشاء مركز ثقافي بتعاون إلماني، أن الوزير ووالده تبادلا الأدوار من أجل الاستيلاء على مبلغ 40 مليون سنتيم، هي قيمة سيارة من نوع "هامر".
وقالت مصادر مقربة من المستشار البرلماني علي قيوح وفق ما نقلته "المساء" التي اوردت الخبر، "لا يمكن لصاحب عقل أن يصدق هذه الاتهامات". تفاصيل اخرى بعدد يوم غد من المساء"