فاجأ أفراد من دوار إد غزال بدائرة لخصاص بإقليم سيدي إفني، بداية الأسبوع الجاري، كل من كان داخل قاعة المحكمة، وذلك حين انطلق الابن الشاب بالصراخ محتجا على المنحى الذي يسير فيه ملف الأسرة مع خصمهم الذي يتهمونه بالاستيلاء على منزلهم، بعد إفراغهم منه بالإكراه والتهديد وبالمهاجمة بشتى وسائل الترهيب. ورفع الشاب الغاضب صوته وسط القاعة مرددا "أنا بالله وبالشرع.. هذا ظلم، وبدأ في نزع ملابسه ولم يبق على جسمه سوى تببانه الذي يستر عورته.
تفاصيل أخرى في "الأحداث المغربية" عدد الخميس (16 ماي 2013)