وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يومي السبت والأحد (30 و31 مارس 2013)، على مجموعة من العناوين البارزة، نذكر منها، "مدمن كحول يغتصب ابنته بخنيفرة"، و"تطور خطير.. متابعة قاضي الجديدة المتلبس بالرشوة في ملف جديد"، و"التحقيق مع 4 دركيين في ملف تهريب الخمور من مليلية"، و"تقرير طبي: حروق عميقة وجروح غائرة وراء وفاة خادمة أكادير". ونبدأ مع "الصباح"، التي أكدت أن سكان قرية أكلموس بإقليم خنيفرة، اهتزوا، أول أمس الخميس، على وقع جريمة اغتصاب أب لابنته المتزوجة وأم لطفل يبلغ من العمر خمس سنوات. وأفادت مصادر مطلعة أن مسنا مدمنا على الكحول يتحدر من وادي زم، انتقل إلى العيش في قرية أكلموس قبل أسابيع، وقدمت ابنته المتزوجة والمقيمة بالعيون، تضيف المصادر المذكورة، لزيارته منذ حوالي أسبوع، خاصة أنه يقيم وحده، إلا أنه هددها، ليلة الأربعاء الماضي، بسكين، وأرغمها على شرب الخمر قبل أن يشهر في وجهها من جديد السكين ليغتصبها. أما "المساء"، فأبرزت أن مصدرا مطلعا، ذكر أن قاضي الجديدة، الذي ضبط متلبسا بتسلم مبلغ مالي من أحد المتقاضين، يتابع في ملف جديد، يتعلق بالوساطة من أجل تعليق مذكرة بحث وطنية في حق أحد المتابعين. وأكد المصدر ذاته أن القاضي المذكور تمت متابعته في ملف جديد بتهمة تلقي مبلغ مالي وصل إلى 68 مليون سنتيم، من أجل التوسط لإلغاء مذكرة بحث وطنية كانت صادرة في حق أحد المتهمين. وأشارت المصادر إلى أن الملف تفجر بعد أن تم إلقاء القبض على أحد المتهمين، بموجب مذكرة بحث وطنية، الذي صرح أمام الضابطة القضائية بأن مذكرة البحث الوطنية سبق أن تم إلغاؤها، وأنه سلم أحد الوسطاء مبلغا ماليا وصل إلى 68 مليون سنتيم من أجل ذلك. وكتبت "الأحداث المغربية"، أن تقرير الطب الشرعي حول وفاة خادمة أكادير، كشف عن احتراق 75 في المائة من الجسم، مع وجود تخثر دموي في الرأس، إلى جانب وجود انتفاخ على مستوى الجفنين، مع رضوض في الجبهة قاربت على الشفاء، وانتشار حروق من الدرجة الثانية في الوجه والأطراف العليا، وحروق أخرى من الدرجة الثالثة في الوجه والصدر، والأطراف العليا، والفخدين والأرداف والرجلين. وأكدت مصادر عليمة ل"الأخبار" أن المديرية العامة للجمارك المغربية بالرباط، أصدرت، صباح الثلاثاء الماضي، قرارا بالتوقيف مع الإحالة على التحقيق، في حق أربعة جمركيين ينتمون إلى فئة الجمارك بالناظور، ويزاولون مهام المراقبة في نقطة التفتيش بالمعبر الحدودي بني انصار مليلية، اثنان منهم ملازمان والآخران عونان جمركيان، وذلك إثر تورطهم في تسهيل مرور خمس سيارات محملة بالخمور المهربة من مليلية المحتلة إلى التراب الإقليمي، دون إخضاع أصحابها للقوانين الجاري بها العمل. وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يومي السبت والأحد (30 و31 مارس 2013)، على مجموعة من العناوين البارزة، نذكر منها، "مدمن كحول يغتصب ابنته بخنيفرة"، و"تطور خطير.. متابعة قاضي الجديدة المتلبس بالرشوة في ملف جديد"، و"التحقيق مع 4 دركيين في ملف تهريب الخمور من مليلية"، و"تقرير طبي: حروق عميقة وجروح غائرة وراء وفاة خادمة أكادير". ونبدأ مع "الصباح"، التي أكدت أن سكان قرية أكلموس بإقليم خنيفرة، اهتزوا، أول أمس الخميس، على وقع جريمة اغتصاب أب لابنته المتزوجة وأم لطفل يبلغ من العمر خمس سنوات. وأفادت مصادر مطلعة أن مسنا مدمنا على الكحول يتحدر من وادي زم، انتقل إلى العيش في قرية أكلموس قبل أسابيع، وقدمت ابنته المتزوجة والمقيمة بالعيون، تضيف المصادر المذكورة، لزيارته منذ حوالي أسبوع، خاصة أنه يقيم وحده، إلا أنه هددها، ليلة الأربعاء الماضي، بسكين، وأرغمها على شرب الخمر قبل أن يشهر في وجهها من جديد السكين ليغتصبها. أما "المساء"، فأبرزت أن مصدرا مطلعا، ذكر أن قاضي الجديدة، الذي ضبط متلبسا بتسلم مبلغ مالي من أحد المتقاضين، يتابع في ملف جديد، يتعلق بالوساطة من أجل تعليق مذكرة بحث وطنية في حق أحد المتابعين. وأكد المصدر ذاته أن القاضي المذكور تمت متابعته في ملف جديد بتهمة تلقي مبلغ مالي وصل إلى 68 مليون سنتيم، من أجل التوسط لإلغاء مذكرة بحث وطنية كانت صادرة في حق أحد المتهمين. وأشارت المصادر إلى أن الملف تفجر بعد أن تم إلقاء القبض على أحد المتهمين، بموجب مذكرة بحث وطنية، الذي صرح أمام الضابطة القضائية بأن مذكرة البحث الوطنية سبق أن تم إلغاؤها، وأنه سلم أحد الوسطاء مبلغا ماليا وصل إلى 68 مليون سنتيم من أجل ذلك. وكتبت "الأحداث المغربية"، أن تقرير الطب الشرعي حول وفاة خادمة أكادير، كشف عن احتراق 75 في المائة من الجسم، مع وجود تخثر دموي في الرأس، إلى جانب وجود انتفاخ على مستوى الجفنين، مع رضوض في الجبهة قاربت على الشفاء، وانتشار حروق من الدرجة الثانية في الوجه والأطراف العليا، وحروق أخرى من الدرجة الثالثة في الوجه والصدر، والأطراف العليا، والفخدين والأرداف والرجلين. وأكدت مصادر عليمة ل"الأخبار" أن المديرية العامة للجمارك المغربية بالرباط، أصدرت، صباح الثلاثاء الماضي، قرارا بالتوقيف مع الإحالة على التحقيق، في حق أربعة جمركيين ينتمون إلى فئة الجمارك بالناظور، ويزاولون مهام المراقبة في نقطة التفتيش بالمعبر الحدودي بني انصار مليلية، اثنان منهم ملازمان والآخران عونان جمركيان، وذلك إثر تورطهم في تسهيل مرور خمس سيارات محملة بالخمور المهربة من مليلية المحتلة إلى التراب الإقليمي، دون إخضاع أصحابها للقوانين الجاري بها العمل. وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يومي السبت والأحد (30 و31 مارس 2013)، على مجموعة من العناوين البارزة، نذكر منها، "مدمن كحول يغتصب ابنته بخنيفرة"، و"تطور خطير.. متابعة قاضي الجديدة المتلبس بالرشوة في ملف جديد"، و"التحقيق مع 4 دركيين في ملف تهريب الخمور من مليلية"، و"تقرير طبي: حروق عميقة وجروح غائرة وراء وفاة خادمة أكادير". ونبدأ مع "الصباح"، التي أكدت أن سكان قرية أكلموس بإقليم خنيفرة، اهتزوا، أول أمس الخميس، على وقع جريمة اغتصاب أب لابنته المتزوجة وأم لطفل يبلغ من العمر خمس سنوات. وأفادت مصادر مطلعة أن مسنا مدمنا على الكحول يتحدر من وادي زم، انتقل إلى العيش في قرية أكلموس قبل أسابيع، وقدمت ابنته المتزوجة والمقيمة بالعيون، تضيف المصادر المذكورة، لزيارته منذ حوالي أسبوع، خاصة أنه يقيم وحده، إلا أنه هددها، ليلة الأربعاء الماضي، بسكين، وأرغمها على شرب الخمر قبل أن يشهر في وجهها من جديد السكين ليغتصبها. أما "المساء"، فأبرزت أن مصدرا مطلعا، ذكر أن قاضي الجديدة، الذي ضبط متلبسا بتسلم مبلغ مالي من أحد المتقاضين، يتابع في ملف جديد، يتعلق بالوساطة من أجل تعليق مذكرة بحث وطنية في حق أحد المتابعين. وأكد المصدر ذاته أن القاضي المذكور تمت متابعته في ملف جديد بتهمة تلقي مبلغ مالي وصل إلى 68 مليون سنتيم، من أجل التوسط لإلغاء مذكرة بحث وطنية كانت صادرة في حق أحد المتهمين. وأشارت المصادر إلى أن الملف تفجر بعد أن تم إلقاء القبض على أحد المتهمين، بموجب مذكرة بحث وطنية، الذي صرح أمام الضابطة القضائية بأن مذكرة البحث الوطنية سبق أن تم إلغاؤها، وأنه سلم أحد الوسطاء مبلغا ماليا وصل إلى 68 مليون سنتيم من أجل ذلك. وكتبت "الأحداث المغربية"، أن تقرير الطب الشرعي حول وفاة خادمة أكادير، كشف عن احتراق 75 في المائة من الجسم، مع وجود تخثر دموي في الرأس، إلى جانب وجود انتفاخ على مستوى الجفنين، مع رضوض في الجبهة قاربت على الشفاء، وانتشار حروق من الدرجة الثانية في الوجه والأطراف العليا، وحروق أخرى من الدرجة الثالثة في الوجه والصدر، والأطراف العليا، والفخدين والأرداف والرجلين. وأكدت مصادر عليمة ل"الأخبار" أن المديرية العامة للجمارك المغربية بالرباط، أصدرت، صباح الثلاثاء الماضي، قرارا بالتوقيف مع الإحالة على التحقيق، في حق أربعة جمركيين ينتمون إلى فئة الجمارك بالناظور، ويزاولون مهام المراقبة في نقطة التفتيش بالمعبر الحدودي بني انصار مليلية، اثنان منهم ملازمان والآخران عونان جمركيان، وذلك إثر تورطهم في تسهيل مرور خمس سيارات محملة بالخمور المهربة من مليلية المحتلة إلى التراب الإقليمي، دون إخضاع أصحابها للقوانين الجاري بها العمل. وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يومي السبت والأحد (30 و31 مارس 2013)، على مجموعة من العناوين البارزة، نذكر منها، "مدمن كحول يغتصب ابنته بخنيفرة"، و"تطور خطير.. متابعة قاضي الجديدة المتلبس بالرشوة في ملف جديد"، و"التحقيق مع 4 دركيين في ملف تهريب الخمور من مليلية"، و"تقرير طبي: حروق عميقة وجروح غائرة وراء وفاة خادمة أكادير". ونبدأ مع "الصباح"، التي أكدت أن سكان قرية أكلموس بإقليم خنيفرة، اهتزوا، أول أمس الخميس، على وقع جريمة اغتصاب أب لابنته المتزوجة وأم لطفل يبلغ من العمر خمس سنوات. وأفادت مصادر مطلعة أن مسنا مدمنا على الكحول يتحدر من وادي زم، انتقل إلى العيش في قرية أكلموس قبل أسابيع، وقدمت ابنته المتزوجة والمقيمة بالعيون، تضيف المصادر المذكورة، لزيارته منذ حوالي أسبوع، خاصة أنه يقيم وحده، إلا أنه هددها، ليلة الأربعاء الماضي، بسكين، وأرغمها على شرب الخمر قبل أن يشهر في وجهها من جديد السكين ليغتصبها. أما "المساء"، فأبرزت أن مصدرا مطلعا، ذكر أن قاضي الجديدة، الذي ضبط متلبسا بتسلم مبلغ مالي من أحد المتقاضين، يتابع في ملف جديد، يتعلق بالوساطة من أجل تعليق مذكرة بحث وطنية في حق أحد المتابعين. وأكد المصدر ذاته أن القاضي المذكور تمت متابعته في ملف جديد بتهمة تلقي مبلغ مالي وصل إلى 68 مليون سنتيم، من أجل التوسط لإلغاء مذكرة بحث وطنية كانت صادرة في حق أحد المتهمين. وأشارت المصادر إلى أن الملف تفجر بعد أن تم إلقاء القبض على أحد المتهمين، بموجب مذكرة بحث وطنية، الذي صرح أمام الضابطة القضائية بأن مذكرة البحث الوطنية سبق أن تم إلغاؤها، وأنه سلم أحد الوسطاء مبلغا ماليا وصل إلى 68 مليون سنتيم من أجل ذلك. وكتبت "الأحداث المغربية"، أن تقرير الطب الشرعي حول وفاة خادمة أكادير، كشف عن احتراق 75 في المائة من الجسم، مع وجود تخثر دموي في الرأس، إلى جانب وجود انتفاخ على مستوى الجفنين، مع رضوض في الجبهة قاربت على الشفاء، وانتشار حروق من الدرجة الثانية في الوجه والأطراف العليا، وحروق أخرى من الدرجة الثالثة في الوجه والصدر، والأطراف العليا، والفخدين والأرداف والرجلين. وأكدت مصادر عليمة ل"الأخبار" أن المديرية العامة للجمارك المغربية بالرباط، أصدرت، صباح الثلاثاء الماضي، قرارا بالتوقيف مع الإحالة على التحقيق، في حق أربعة جمركيين ينتمون إلى فئة الجمارك بالناظور، ويزاولون مهام المراقبة في نقطة التفتيش بالمعبر الحدودي بني انصار مليلية، اثنان منهم ملازمان والآخران عونان جمركيان، وذلك إثر تورطهم في تسهيل مرور خمس سيارات محملة بالخمور المهربة من مليلية المحتلة إلى التراب الإقليمي، دون إخضاع أصحابها للقوانين الجاري بها العمل.