وقفت "كود" خلال جولتها الصحفية في الجرائد الوطنية الصادرة، يوم الأربعاء (14 يناير 2015)، على مجموعة من العناوين البارزة. اعتقال "كالفان جديد" بالقنيطرة
ونبدأ مع "الصباح" التي تناولت موضوع فضيحة جديدة تفجرت، مساء أول أمس الاثنين، بعدما داهمت عناصر المركز القضائي للدرك الملكي بالصخيرات، فيلا راقية بعاصمة الغرب، ونجحت في إيقاف مبحوث عنه بتهمة إعداد وكر للشذوذ الجنسي واستدراج قاصرين وهتك أعراضهم بالعنف.
وعثرت الضابطة القضائية، داخل الفيلا المذكورة، على قاصرين وراشد، وبعد تفتيش الوكر، حجز المحققون مراهم تستعمل في الجنس، وعوازل طبية، وأحمر شفاه، وملابس داخلية مثيرة خاصة بالشواذ، وأقراصا مدمجة، واستقدمت الضابطة القضائية الموقوفين الأربعة إلى مقر الدرك بالصخيرات. وأفادت مصادر مطلعة أن المركز القضائي المذكور توصل بشكاية من عائلة قاصر، ادعت فيها أن صاحب الفيلا تعرف على ابنها عبر "الشات" في موقع للتواصل الاجتماعي، واستدرجه إلى القنيطرة، بعد إغرائه بالمال، ليقوم المشتبه فيه الرئيسي بالاعتداء عليه جنسيا.
وجاء في باقي العناوين "اعتقال إرهابيين على صلة بخلية تفخيخ السيارات"، و"الشوباني يساوم لطي صفحة الدكتوراه"، و"الداخلية تصفع مستشارين بالبيضاء"، و"أوريد: فرنسا ليست عدونا الآن".
من جهتها، تناولت "أخبار اليوم" مجموعة من المواضيع المهمة، نذكر أبرز عناوينها "قناص يسقط 10 دركيين ويصور عملية إرتشائهم ثم يبتزهم"، و"شارلي إيبدو تواصل الاستفزاز وتضع كاريكاتورا للنبي في صفحتها الأولى"، و"منيب: حكومة الظل هي التي تحكم والمغرب فوت فرصة الإصلاح"، و"الداخلية تفكك خلية داعش بالفنيدق مرتين في عشرة أيام"، و"ملابس بدون جيوب لمحاربة الرشوة في ميناء طنجة المتوسط"، و"شهادة صادمة لضحايا كالفان مراكش"، و"بوانو: زمن التقطيع الأمني للجماعات انتهى".
حرمان 38 مستشارا برلمانيا من التعويضات بسبب الغياب
وأفادت "الأحداث المغربية" أن مكتب مجلس المستشارين رسم في اجتماعه، أول أمس الاثنين، خطته لتصريف الاقتطاع من تعويضات المستشارين البرلمانيين، الذين يتغيبون عن جلسات المجلس العمومية الأسبوعية أو الجلسات التشريعية. قرر مكتب مجلس المستشارين حرمان 38 مستشارا برلمانيا من تعويضاتهم بصفة جزئية أو نهائية. فقد مضى قرار المكتب الذي اتخذ في أواسط الدورة الخريفية إلى اقتطاع 1300 درهم عن كل غياب غير مبرر للمستشارين البرلمانيين، الذين لم يردوا على استفسارات مكتب المجلس حول غياباتهم المتكررة عن الجلسات العمومية والتشريعية.
وجاء في باقي العناوين "تفكيك خلية إرهابية بتطوان أعلن أفرادها ولاءهم لداعش"، و"زينب الغزوي للأحداث المغربية: شارلي ستنهض والملك كان أشجع من الحكومة"، و"منيب: سنشارك في الانتخابات لإيصال صوتنا إلى المواطن المغربي"، و"ساركوزي يعتبر المغرب عنصرا أساسيا في المقاربة الأمنية الفرنسية"، و"المغرب يتحرك لمواجهة لوبيات إفساد العلاقة المغربية الموريتانية"، و"الإفراج عن التلميذ الذي خط كتابات داعشية وإلزامه بإنجاز أشغال للمنفعة العامة"، و"وفاة الرضيعة التي وضعت في مستودع الأموات بالصويرة حية"، و"اعتقال الفرنسي الذي قدم المساعدة للأخوين كواشي".