بعد انتشار فيلم إباحي على الإنترنت نسب الى ابنة الأسطورة الأرجنتيني دييغو مارادونا، دالما، اضطرت الأخير الى نفي أن يكون هذا الشريط لها. وقالت "هذا ليس جسدي، وهذه ليست أوشامي. وأنا اشعر بالخزي لمجرد إني مضطرة الى توضيح ونفي علاقتي بهذا الأمر".
لكن بالرغم من نفي دالما للأمر، ما زالت وسائل التواصل الاجتماعي مصرة على أن هذه المرأة هي دالما.
لكن في نهاية الأمر كشفت عارضة الأزياء المكسيكية لورين استيفانيا بأن هذا الفيديو هو لها، وأن صديقها السابق نشره على الأنترنت لينتقم منها.