كشفت جريدة "العلم" في عددها ليوم غد أن شركة فيفاندي الفرنسية تتجه نحو تفويت حصتها في شركة اتصالات المغرب، من أجل فك ضائقتها المالية وديونها المراكمة التي من المتوقع أن تبلغ 14 مليار أورو نهاية هذه السنة، كما قالت الجريدة. العلم تؤكد أن فيفاندي نفت هذا الخبر، غير أنها تقول إن "هناك معطيات غير رسمية تؤكده". كما تشير إلى أن مستثمرين خليجيين "مارسوا ضغوطات على المجموعة الفرنسية من أجل حملها على تفويت حصتها في اتصالات المغرب". يذكر أن فيفاندي تملك 53 بالمائة من اتصالات المغرب بعد خوصصتها.