منذ سنة 2007، وهو يتاجر مع شريكه في بيع المصاحف القرآنية والأشرطة الدينية، والملابس التقليدية، بقيسارية الغندور بالرباط، قبل أن يدفعه الجشع والطمع من أجل تحقيق ربح سريع.وبغرض درء الشكوك حوله، حتى اا يكتشف أمره، استغل المحل التجاري والمعروف بترويج منتوجات دينية، المجاور لمسجد يقصده عشرات المصلين لأداء فرائض الصلاة، وحوله إلى محل لترويج منتجات جنسية مهيجة مهربة من الهند وإسبانيا. وهذه المواد المهربة من المنطقة الشمالية، عبر سبت. ومليلية المحتلتين، تتعلق بتكبير الأثداء، وأرى لتكبير مؤخرات النساء (تحاميل)، فضلا عن مهيجات جنسية عبارة عن مراهم، وصابون، وخلطات من أنواع مختلفة تزيد القدرة الجنسية.
تفاصيل أخرى في "الأحداث المغربية" عدد الاثنين (12 ماي 2014)