سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
أهم حاجة خاص تدير وزارة الصحة والمغاربة والحكومة هو حملة تحرير السبيطارات من سطوة رجال الامن الخاص. مايمكنش كيفاش الدولة سلمات منشآت حيوية لشركات الامن الخاص باش تولي هي الآمر والناهي والسلطة الوحيدة في السبيطار
، ومقابل صاليرات في الحضيض وتسنى منهم ماينوضوش يخلوضو ويقلبوها تسمسير وبيع وشرى في الحيين والميتين والكبار والصغار، ب2400 درهم للشهر في مدن بحال طنجة وكازا والرباط ومراكش راه خاصو يوليو بزناز في الأعضاء البشرية باش يكمل الشهر بالاظافة الى انه غير محمي وغير خدمة مؤقتة ومكيتسال للسبيطار والو، و كاين شركات كيجيبو دراري قطاطعية يحطوهم في باب السبيطار لا رحمة لا شفقة. سنوات هادي ورجال الامن الخاص مسيطرين حرفيا على السبيطارات، هوما مفاتيح السبيطار مايمكن تقضي حتى غاراض بلا ماتحتاجهم، وحقا راه كيديرو خدمة يستاهلو عليها مليون للشهر وقليلة لأنهم كينظموا المرتفقين والمرضى والتالفين وكيشرحو لبنادم ويوريوه ويقادو النوبة، وكينتاعشو بالخدمة تحت الظغط كل ماكثر بنادم وكبر الزحام كتلقاهم ناشطين حيت فيه الخدمة، العديد منهم مهمين وبزاف كيقدرو ينضمو الفوضى لي كتعم السبيطارات العمومية ولكن بزاف منهم مافيات حقيقيين يعيثون فوضى في السبيطارات. قبل أيام تكشفات عصابة لبيع الرضع هنا في سبيطارات فاس فيها شي تلاتين سيكوريتي وأطباء وفرامليا وعصابات من برا السبيطار كانوا شادين السبيطارات هنا وكيعطيو المواعيد ويدوزو السكانيرات ويبيعو الدراري الصغار، المهم خاربينها وماشي اول مرة هادشي راه في أي فضيحة كتوقع في السبيطارات إلا كتلقى شي سيكوريتي جزء منها، حيت في الغالب هو الوسيط بين المريض والإدارة والأطباء، وحاليا عوض يكون السيكوريتب مهامه امنية في السبيطار، راه حاليا هو حائط من الفساد والتخلويض كاين بين المواطن والرعاية الصحية، طبعا ماشي كلهم وبزاف منهم كيديرو خدمة جليلة كبيرة، ولكن راهم مكيتخلصو تقريبا والو وظروف تلعمل ديالهم يمكن تتقرى مستقبلا وتسمى نوع من العبودية المقننة، خاص رجال الامن يوليو تابعين لوزارة الصحة ومرسمين وكيتخلصوا مزيان ويكونوا شباب قاريين وعندهم احترام للذات ماشي عصابات كتبيع وتشري في المرضى المغاربة.