فجرات جريدة "الصباح" فعددها لغد الاثنين 12 فبراير 2024 فضيحة كبيرة، كول زلزال كبير. ورثة عقار فيه 150 هكتار تكلمو مع الجريدة على مافيا العقار. حسب ما جاء فتصريحاتهم فهاد المافيا ابطالها مخبيين وراء سمسار وبداو باستخدام كاع الوسائل باش يباشرو "إجراءات قضائية من أجل "انتزاع حيازة العقار كله". فهاد السياق المافيا ومن يحركها دارت وثيقة عدلية بعنوان "جعل ووكالة" ل"شخص غريب عن العقار ويتحدر من تزنيت". الهدف يدخلو للمحكمة. وعدوه حقاش كلشي ديالهم٬ باش يعطيوه نص العقار واقتناء النصف الثاني بمليار واخا ثمنو تحدد 60 مليارا. الغريب يضيف الورثة ل"الصباح" ان العقار اليوم عبارة عن رسمين عقاريين، أي محفظا ومطهرا من كل تحملات. لكن هاد الورثة خايفين٬ تضيف "الصباح"٬ من قوة هاد المافيا وتأثيرها على القضاء. اللي خالعهم ان "ملفهم بمحكمة النقض تم تسريع تعيينه بعد الطعن في قرار استئنافي صدر عن محكمة الاستئناف بسطات، تحت عدد 173/1401/2022، اعتبروه غريبا وظالما، إذ أنه أدرج بجلسة يوم غد (الثلاثاء 13 فبراير)، رغم أن هناك ملفات معروضة على النقض منذ 2021 لم يتم تعيينها بعد، ما أشعرهم بأن أيادي خفية تقف وراء السمسار، تتحكم في قضيتهم. مؤكدين أنهم ينتظرون بفارغ الصبر ما إذا كانت محكمة النقض، ستنتصر للقانون والدستور، سيما أن الرسم العقاري نهائي ولا يقبل الطعن، أم أنهم سيعودون إلى نقطة الصفر، وتتحقق مضامين وثيقة "الجعل" التي التزم فيها السمسار، المعروف بعلاقته ب"البارود"، بالتكلف بالمحاكم والدعاوى" هادو دابا باغيين "السلطة القضائية والمفتشية العامة" يرسلو يحققو فما سماوه "الأخطاء الجسيمة" المرتكبة في الملف، والتي من شأنها أن تعصف بالقانون والدستور، وتضرب الأمن العقاري في الصميم". خايفين من قوة سمسار رجع ملف تحكم ابتدائيا لصالحهم هادي 27 عام وفساعة ولى ضدهم فالاستئناف تفاصيل اكثر اثارة فعدد الغد من "الصباح"