بعد البيضاء، جاء الدور على الرباط- سلا، إذ وجدت بناتها وسط عاصفة الشهير بهن على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك". ففي صفحة جديدة أنشأت قبل أيام، عرضت صور رباطيات وسلاويات من عائلات ثرية، ما أثار هلع العائلات خوفا من أن يتكرر سيناريو صفحة سكوب مراكش". والخطير أن الصفحات الجديدة تنشر تفاصيل حياة الفتيات مع معطيات عن حياتهن الخاصة، في انتهاء مقلق للحريات الشخصية.