كما تتبعتم في الجزء الأول كيف تم التلاعب بالأرقام وضرب الأخماس في الأسداس وتم التحايل على الساكنة في غفلة منها بتواطؤ أعضاء المجلس البلدي باعتبارهم ممثلي الساكنة ومطلعين على دفتر التحملات ويعلمون خبايا الأمور، أمور اختلاس شارع الحسن الثاني والمسيرة (...)