ككل سنة ،تعود الناس أن يروا نفس المشهد : ابوان مكلومان ، وجمهور يتابع المشهد في جو رهيب وجهود يبذلها رجال المطافئ ؛انه مشهد الغرق في القناة المارة وسط مدينة أولاد عياد. شاءت الأقدار هذه السنة أن تحدث فصول القصة في أول أيام رمضان الأبرك: طفل في مقتبل العمر(12سنة) أتى من منطقة آيت عتاب زائرا لعائلته وانتهى به المصير غريقا في القناة المشؤومة،ولحد كتابة هذه المقالة ، لازال البحث جاريا من طرف رجل المطافئ الوحيد، و للأسف ،فهذا مما يؤخر العثور على الضحية. وسنوفيكم بالجديد في حينه .