رغم احتفال العالم في 08 مارس من كل سنة بالمرأة باعتبارها لبنة أساسية في كل المجتمعات لكونها الام و الاخت و الزوجة و الصديقة و المعلمة و ... إلا أنها لا زالت تعاني من عدة اضطهادات خاصة في بعض الدول العربية (العقليات الكلاسيكية )التي ما تزال تنظر الى المرأة كقارورة لتفريغ الكبت و كذا القيام بأعمال شاقة وهو ما يطرح عدة تساؤلات حول جدوى الاحتفال باليوم العالمي للمرأة