كشفت إحصائيات نشرتها المديرية العامة للأمن الوطني تراجع قضايا الضرب والجرح المفضي للموت ب 250 بالمائة، وذلك بالتزامن مع حالة الطوارئ الصحية الت يفرضها المغرب للحد من انتشار فيروس كورونا. كما كشفت الإحصائيات ذاتها تراجع جرائم القتل العمد بنسبة 67 في المائة، ومحاولات القتل العمد بنسبة 175 في المائة، والسرقات تحت التهديد بالسلاح الأبيض بنسبة 52 في المائة. وتراجعت السرقات الموصوفة بنسبة 28 في المائة، الاعتداءات الجنسية بنسبة 41 بالمائة، فيما عرفت السرقات بالنشل والخطف تراجعا بنسبة 24 في المائة، والجرائم الاقتصادية والمالية بنسبة 23 في المائة