شككت أرملة ما بات يعرف إعلاميا ب »شهيد التعليم » الذي لقي حتفه، مساء أمس الاثنين، بعدما جرفته سيول إحدى الوديان بإقليم أزيلال، صادفها أثناء عودته من عمله، (شككت) في سيناربو وفاته. وقالت أرملة رياض يوسف أن زوجها تجاوز « الشعبات »الأصعب في الطريق الرابط بين المدرسة بفرعية « البراقيق » التابعة لمجموعة مدارس سيدي عزيز، بالمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بأزيلال، والبيت، حيث غادر في حدود الساعة الثانية، وفق اتصال لزملاءه في العمل، مطالبة بفتح تحقيق في النازلة المشكوك في تفاصيلها. وأضافت أرملة « الشهيد » والحسرة تعلو محياها » كان معايا البارح واليوم جابوعه ليت في الكفن ».