اسمها مريم دبيش ويلقبونها بالراقصة « مايا ». غيرت الكثير من ملامح الرقص الشرقي، الذي جرت العادة أن يقترن بحمولة قدحية، حيث نجحت في زمن قصير أن تكون واحدة من أكثر الراقصات المغربيات الأكثر قبولا، اذ يخطبون ودها في العديد من المناسبات العائلية، من حفلات الزفاف إلى العقيقة مرورا بحفلات تحرص فيها نساء على أن يؤثتن أعياد ميلادهن برقص شابة واجهت أسرتها وهي تمتهن الرقص. قالت في حوار مطول ننشرها في « فبراير.كوم » على حلقات، أنها لم تكن تفكر في البداية في امتهان الرقص، لكن مرورها من ظروف نفسية عصيبة جعلتها تفكر في خوض تجربة، تنظر لها اليوم بمنظور آخر. تقرؤون أيضا: في أول ظهور إعلامي للراقصة مايا ديبيش لمنتقديها: ماعندكم ما يدار