انضمت مونيكا لوينسكي، المتدربة سابقة في البيت الأبيض،إلى حملة لفضح التحرش الجنسي، وشاركت لوينسكي التي أحدثت ضجة كبيرة في تسعينيات القرن الماضيوارتبطت بفضيحة جنسية شهيرة للرئيس السابق بيل كلينتون، بهاشتاغ « مي تو » (أنا أيضا) لكنها لم ترفقه بتفاصيل عما تعرضت له، وفق ما نقلت « فوكس نيوز ». ووجهت لكلينتون اتهامات بالتحرش الجنسي، منذ كان حاكما لولاية أركانساس، لكن الرئيس الأميركي السابق اعترف في قضية مونيكا وجينفر فلورز فقط، وقال إنه أقام معهما علاقة « عن رضا ». وانتشر هاشتاغ « مي تو » بشكل كبير منذ أن دعت الممثلة أليسا ميلانو مستخدمي تويتر إلى التفاعل والحديث عما تعرضن له من مضايقات جنسية.