ما تزال تداعيات تفويت عقار وسط مدينة أكادير في ملكية وزارة الصحة الى إحدى التعاونيات السكنية يلقي بظلاله على المشهد الصحي بالمدينة ونواحيها في ظل احتقان كبير لدى أطر الصحة العاملين بالقطاع العام. وحسب جريدة الأخبار لعدد الغد فمن بين التداعيات عقد اجتماع طارئ أمس السبت لكل من النقابة المستقلة لأطباء القطاع العام والجامعة الوطنية لقطاع الصحة لتدارس تبعات القرار الذي اتخذه وزير الصحة الحسين الوردي بتفويت هذا العقار الى تعاونية سكنية تضم مجموعة من مما سماهم بيان مشترك للنقابتين "المحظوظين وذوي النفود".