بعد أن فتحت الفرقة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن الدارالبيضاء، تحقيقا حول ما بات يعرف بظاهرة "التشرميل"، ظهرت على الموقع الاجتماعي "فايسبوك" مجددا، صفحات جديدة تساند الإجرام والسرقة، وتدعو إلى ممارسة ظاهرة "التشرميل" بشوارع الدارالبيضاء. ومن بين الصفحات المذكورة، صفحة تحت إسم "ولد التشرميلة" يعرض فيها المسؤولون عن الصفحة كل ليلة، أغراضا ثمينة سلبوها من أصحابها عن طريق السرقة، تحت تهديد بالسلاح الأبيض، والذي يكون في الغالب عبارة عن سيف حاد، كما يعرضون صورهم وهم يشربون نخب "الإنجازات العظيمة" التي حققوها ليلتها ، حسبهم.
تفاصيل أخرى عن الموضوع تجدونها في يومية "الأخبار" في عددها ليوم غد الثلاثاء 1 أبريل.