عبر مجموعة من المغاربة عن إدانتهم لقتل السفير الروسي بتركيا. وأوضح العديد من المواطنين الذين التقاهم « فبراير » عن رفضهم لقتل العزل لأنه مرفوض شرعا وقانونا. ولم يستبعد أحد المستجوبين أن يكون الشرطي التركي عضو في منظمة إرهابية مشددة، فيما استبعد أغلب المواطنين قيام حرب عالمية ثالثة كما روج رواد الفيسبوك، وذلك على خلفية الحادث الماساوي الذي تعرض له السفير الروسي.