يمثل السلفي عبد الحميد ابو النعيم، من جديد، امام عناصر الفرقة الجنائية الولائية بالبيضاء، من أجل تعميق البحث حول اتهامه القيادي الاتحادي ادريس لشكر، بالكفر ووصفه بعض النساء الاتحاديات بالبغايا. وقالت "الصباح" في عدد الخميس تاسع يناير، أن المحققين قد يعمدون إلى إحالة الملف، في حال انتهاء التحقيق، على وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية الزجرية، الذي له صلاحية الأمر بإيداعه السجن أو متابعته في حالة سراح. وأضافت نفس اليومية أن أبو النعيم وجه عبر صفحته الرسمية على الفايسبوك رسالة تحذيرية إلى من يهمه الأمر، عنوانها "قمع العلماء أساس التطرف"