فجرت صحيفة الإندبندنت الإنجليزية الذائعة الصيت مفاجئة من العيار الثقيل، حينما كشفت اليوم عن مشاركة المرشح الجمهوري في الإنتخابات الرئاسية الأمريكية، دونالد ترامب، في فيلم إباحي. وذكرت الصحيفة أن منافس هيلاري كلينتون الرئيسي قد سبق له أن حقق ظهورا قصيرا سنة 2000 في شريط بورنوغرافي من إنتاج مؤسسة « بلاي بوي » المختصة في المجال. وإنحصر ظهوره في لقطة قام فيها بفتح قارورة من الشامبانيا ورش محتواها على سيارة ليموزين في أحد شوارع نيويورك. ولم يخف دونالد ترامب عبر الماضي ميولاته الغريبة، حيث كان قد صرح في حوار سنة 2003 أنه شاهد شريطا جنسيا للعارضة باريس هيلتون مع من ستكون في ما بعد زوجته المستقبلية ميلانيا، وأقر أن الشريط « جعل من هيلتون أكثر إثارة في عيون العالم ».