تعتبر القصة الزوجية لباراك وميشيل أوباما من قصص الحب الفريدة التي مرت على البيت الأبيض، فمنذ أكثر من عشرين سنة قبل إنتخابه رئيسا للولايات المتحدة، يتقاسم باراك أوباما وزوجته ميشيل الحياة بحلوها ومرها. منذ أن ولج أستاذ القانون الدستوري السابق البيت الأبيض أواخر 2009، أصبحت علاقتهما رمزا يختلط فيه الحنان بالسلطة والنجاح. قصة ألهمت منتجي هوليوود لإصدار فيلم (أول موعد) بداية شتنبر الحالي، حيث تدور أحداثه حول اللقاء الأول بين الرئيس الأمريكي ومن ستصبح زوجته سنة 1989.