قال محمد المرحري المعروف مومو رئيس جمعية التربية الفنية والثقافية ومؤسس "البولفار"، الذي كان يلقي كلمة الى جانب مستشار الملك اندري ازولاي، للاسف الفنانون غير مسيسون، والنموذج نجده مع ما حدث للحاقد، الذي لم يجد من يقف بجانبه، حينما اعتقل، الا فرقة هوبا سبيريت وحركة عشرون فبراير. وأضاف مومو، لا توجد حركة "نايضة" في المغرب، وانه لا يمكن الحديث عن " موفيدا" التي كانت في اسبانيا، عبارة عن ثورة سياسية اقتصادية واجتماعية وثقافية بالدرجة الاولى. وتحول النقاش على هامش مهرجان كناوة في الصويرة، في "منتدى المجتمعات شباب العالم" الى نقاش مفتوح بين المحاضرين، وضمنهم مستشار الملك، ازولاي، وبين بعض من شباب حركة عشرين فبراير في القاعة، والانصات للرأي والرأي الآخر.