كشفت مصادر من مكتب الصرف، أن الأخبار التي شاعت بشأن اقتناء ياسمينة بادو شقتين بالعاصمة الفرنسية باريس عارية من الصحة، مضيفة أن كل ما راج بعدها من إشاعات حول تلقي مكتب الصرف 60 مليونا من الوزيرة السابقة لا أساس له. وقالت "الصباح" في عدد نهاية هذا الأسبوع، إن الأمر يتعلق بشقة واحدة اقتنتها ياسمينة بادو قبل أن تصبح وزيرة، أي قبل توليها مسؤولية تدبير قطاعي التنمية الاجتماعية والأسرة واتضامن، إذ كانت تشتغل منصب محامية بهيأة البيضاء.