تعرضت سيدة سبعينية يوم الاثنين 16 فبراير 2015، على الساعة الثانية صباحا، لاعتداء شنيع بالضرب، والجرح، والاغتصاب، في عقر دارها، بدوار غويبة جماعة زومي، إقليموزان. ولم يخطر ببال المرأة، التي تعيش وحيدة، أنها ستكون في يوم من الأيام، ضحية لاعتداء شنيع، وانها ستكون مضطرة، حسب يومية « الأخبار »، التي أوردت الخبر، في عدد الغد الخميس، إلى التوجه بصعوبة إلى المسؤولين، الذين لم يحركوا ساكنا، بعد مرور أسبوع كامل على تعرضها للاعتداء. وأشارت اليومية إلى أن هذا الاعتداء لم يكن الأول من نوعه، إذا تحدث للجريدة عدد من السكان عن معاناتهم مع حالات اغتصاب وسرقة متكررة من طرف المعتدي ذاته على الشريفة الوزانية.