أقدمت طبيبة للأسنان بتطوان يومه الإثنين 22 أكتوبر على وضع حد لحياتها برمي نفسها من سطح عمارة بشارع الجيش الملكي، ولفظت أنفاسها مباشرة بعد ارتطامها بالأرض. ولم تعرف بعد الأسباب التي دفعت الطبيبة إلى الانتحار ووضع حد لحياتها بهاته الطريقة البشعة، وتقول بعض المصادر أن الطبيبة وصل إلى مسامعها أن زوجها الذي يعمل طبيبا في طنجة قد تزوج زوجة ثانية وهو ما دفعها إلى رمي نفسها . وكانت الطبيبة تعمل قيد حياتها بمستشفى سانية الرمل وقالت بعض المصادر أنها أم لطفلة رضيعة.