لازال مشكل السكن المحتل قائما

لق اخطات نيابة التعليم بجرادة عندما اصدرت مدكرة خاصة بالسكنيات الشاغرة في الوقت الدي كان فيه سكن لا زال محتلا لو تعلق الامر ببعض المحظوظين لتحركت الهواتف النقالة من جرادة الى الرباط ولتم طي المشكل نهائيا والله عز وجل يقول واما اليتيم فلا تقهر من قهر هده الموظفة التي ترملت في عمر الزهور ولا تملك الا راتبها الشهري الدي لا يغطي حتى مصاريف اسبوع ورفضت الزواج من اجل حضانة ابتائها
فد ارتكب جريمة في حق هؤلاء اليناما اين هو العون المنااضل والتي هي عضوة في نفابته لمادا لايتحرك من اجل تمكينها من السكن اما هو يتعامل مع من يدفعون الرشوة الا يوجد حس انساني بالتيابة الدي يمكن ان يحرك هدا الملف ان من اصدر المدكرة على الاقل يجب اعفاءه من هده المهة