اننا حاليا نعيش اخر سكرات فناء الرياضة بالمدينة اكاديب و بهتان اصبح يطبع الرياضة الاكثر الشعبية بالمددينة نعم اننا اصبحنا نتجرع مرارة فشلنا عنوة ...كما اصبحت تغزو سماءنا غيام الغضب و اصبحنا في اخر اشواط الوقت الضائع ننتظر من يفكنا من هدا الواقع المرير لان ليس بجمعيات من المنفى سنصحح الاوضاع و ليس بادارة تتفنن في اظهار ماكياج في حين وجهها اعتلاه النجس مند مدة لان الجمال يطبع و لا يتطبع .. سمعنا عن دوري المسيرة في حين كان بمثابة حريرة جعلت من يتدوقها يحس بنقص عدة مكونات .. اعتلاها الغش و التبدير اضافت ضحية جديدة من الجمعيات المحرشي التي كانت الفائز الحقيقي بالدورة في حين جرت في الكواليس كالعادة ما عجز عنه في الملعب ...لقد حضرت هدده الدورة بمميزاتها و نواقصها فكانت السلبيات اكثر كما من ايجابياتها ...لجنة متملقة مكونة من اناس اصبحو بمثابة حجرة عثرة لاي تقدم لهده الرياضة ...اقصاء ممنهج للعنصر البشري الاخر كانهم خلقوا للتسيد على هدا المجال الرياضي في حين يعلمون انهم يحاربون اكثر من ان يسيروا ... حقد دفين...و حروب شرسة كان ضحيتها فريق حينا الدي ابان على علو كعبه ...و بما انه فريق من الاحياء وسط مدارس تعليمية و جل اللجنة اساتدة للتعليم كان مصيره الغش و التعصب امتد حتى الى فبركة النتيجة ... يتكلمون عن الايواء و تجميع الفرق ...فماد جنوا منه....يتكلمون عن التغدية فهل بالحريرة نصنع ميسي ... او برايبي نصنع ماراونا ..انها قمة الاستهثار ...في حين نعلم ان من يكسب هو فقط من نظم هده الاساليب المزركشة ...ليس من دفع هو من فاز في الاخير بل من استفاد من نظم لان اسلوب التجويع اسلوب استعماري قديم ...فما كان عليهم سوى ترك هؤلاء الاعبين الدهاب الى منازلهم بدل هده الممارسات المشينة ...فحداري لان لا يعرفون ان هدا الجيل لا ينسى من يكافئهم و من يعدبهم لان العالم اصبح قرية صغيرة من جراء التقدم التي تعرف وسائل عيشه ... و اخير اضيف صوتي الى كاتب المقال لان ما اصبحنا عليه ليس بفعل فاعل خارجي و لكن نحن السبب فيه .. و اتمنى ان تصحح الاوضاع لنضع الرياضة على السكة الصحيحة و مبروك العواشر و الله ولي التوفيق و شكرا