زمن الردة النقابية بمكناس أي لجنة تحضيرية للتعليم من اجل تجديد المكتب المحلي لمكناس المنزه كدش المنحل ضلما وعدوانا لأنه كشف اختلالات وفضائح كاتب الاتحاد المحلي بمكناس إنها مجموعة من الانتهازيين والمخبرين التي يوضفها كاتب الاتحاد المحلي لضرب المناضلين الشرفاء وعلى رأسهم احد الرحل النقابيين والسياسيين اعبابو الذي ارتحل بين الفدش وترشح بلائحة UGTM بانتخابات اللجان الثنائية الأخيرة وفي الأخير التحق بالكدش وسرق انخراطات المناضلين بالإضافة إلى احد الحراس العامين الذي ليس له من هم وهدف إلا الحصول على السكن والدي ليس من حقه حيث انتقل إلى ثانوية لالة أمينة بمكناس بدون الحق في السكن وهناك إحدى الانتهازيات المستجدة والتي كان منزلها في الانتخابات البرلمانية الأخيرة مقرا للحملة الانتخابية للحزب اليميني البيئة والتنمية فمادا أصبح يجمع الكدش بفصائلها اليسارية والبيئة والتنمية الليبرالي . يتحدث هؤلاء الانتهازيون والنقابيون المنافقون والمخبرون عن اتخاذ القرارات التأديبية المناسبة في حق كل من تبث تورطه أو إخلاله بالقيام بواجباته والمهام المسندة إليه فمادا كان يفعل انتهازيو الكدش ومكتب الإسماعيلية بوجنان والرميلة وأزلامهم أمام نيابة التعليم يوم الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 وحناجرهم تصدح بقوة تاييدا للنائب غير المأسوف عليه وهم في حالة من النشوة والسكرةTRANSE النضالية والبذلة الرياضية للرميلة وقد تدلت على أردافه من فرط الحماس دفاعا عن النائب السابق ويمكن للجميع أن يشاهد دلك في فيديو الوقفة على اليوتوب كيف لا ونائب التعليم من اخرج في هدا الصيف كاتب فرع الاسماعيلية بوجنان من مركز الشرطة بعد أن صدم طفلا وكاد يودي به وهو في حالة سكر علني هل أصبحت الكدش بتاريخها النضالي تلم كل من هم ودب والتحقت بسوق النخاسة النقابية والتحقت بركب الدفاع عن الإدارة . فطوبى للغرباء الكونفدراليين في زمن الردة النقابية