جلالة الملك يولي أولوية فائقة لعاصمة المغرب الشرقي من المسؤول عن البنية الهشة؟ من الجهة المخولة لمحاسبة هكذا استهتار ؟ ترغم العناية الفائقة التي أولاها صاحب الجلالة نصره الله لعاصمة الشرق،إلا أن الأمطار القليلة أبانة عن عيب فاظح للبنية التحتية حيث غرقة المدينة في بحيرة عطلة المسيرة والمسار وهذا يدفعنا لتساؤل عن من يتحمل المسؤولية؟ ومن الجهة التي تستطيع رفع دعوة قضائية ضد من كانوا سبباً في إغراق المدينة وشل حركة التطور التي ينشدها الملك الشاب ومعه مناظلون طالما راودهم حلم أن يرو مدينةً جميلةً تضاهي المدن الكبرى المعاصرة؟