لفظ احد العاملين اللدين تم نقلهما الى المستعجلات أنفاسه الاخيرة بالمستشفى ،عقب سقوط سور مدرسة عليهما بجماعة سيدي بيبي زوال اليوم ،فيما لايزال زميله يصارع من أجل البقاء داخل العناية المركزة. وكانا الضحيتين في بورش لبناء ثكنة للوقاية المدنية بمركز سيدي بيبي،قبل أن يتفاجأ بسقوط سور مدرسة محادية للثكنة عليها ،حيث أصيبا بجروح ورضوض خطيرة نقلا على إثرها بعجل إلى المركز الاستشفائي الجهوي الحسن الثاني بأكادير. وافادت مصادر اشتوكة بريس أن الهالك من مواليد سنة 1994 وينجدر من اقليمازيلال .