تحولت حياة طبيب يعمل بالبيضاء إلى جحيم حقيقي، بعد وقوعه لضحية ابتزاز عندما تم تصويره عاريا. وتعود تفاصيل الواقعة، عندما تعرف الطبيب على فتاة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، و بعد مدة من الكلام الحميمي ، وقع ضحية "الأرنكة" حيث تم تصويره عاريا و يمارس العادة السرية في شريط استعمله صاحبه الذي كان يختبئ في صفة فتاة، في ابتزاز الطبيب عدة مرات. ووجد الطبيب نفس مضطرا إلى تقديم شكوى إلى المصالح الأمنية التي عملت على نصب كمين من أجل اعتقال المتهم، إحالته على وكيل الملك بالمحكمة الزجرية الابتدائية بعين السبع بالدارالبيضاء، الذي أمر بإيداعه سجن عكاشة على ذمة الاعتقال الاحتياطي.