استنكرت ساكنة اكادير ما تعرضت له احيائها أمس الأحد من مخلفات لفظتها مهنة لم تدم الا سويعات كانت كافية لتذمر جمالية ازقة واحياء عات فيها أشخاص فسادا وأوساخا،أغلبهم مراهقون ضمنهم قاصرون . فبعد مشكل آلاف الاطنان من القمامة ومخلفات الذبيحة خلال فترة عيد الأضحى المبارك،هاهي ذي مخلفات الشواطة ستنضاف للقائمة بعد تخلي اغلب هؤلاء عن تنظيف وتطهير أماكن "التشواط" بمختلف جنبات الشوارع ومعها ساحات العديد من الأحياء، وذلك بمجرد جمعهم للقليل من الدراهم التي خلفت الكثير من الأضرار المصحوبة بتلوث ناجم عن أزبال لاتطاق أفقدت لهذه المهنة الموسمية قيمتها المعهودة. فهل من متدخل ،يتساءل غيورون، حتى لا تفسد مخلفات مهنة حرق رؤوس الأضاحي والحوافر فرحة العيد على الأهالي، وتقضي على نظافة احياء هي في غنى عن مخلفات ازبال اضافية؟