أوردت مصادر متطابقة أن شركة "أفريقيا" لمالكها الوزير عزيز أخنوش فقدت الامتياز الذي كانت تحظى به والمتمثل في تزويد نواب البرلمان بالمحروقات بشكل حصري. وحسب ذات المصادر، فإن شركة أخنوش خسرت السباق الذي خاضته للظفر بالصفقة، حيث نجحت شركة "طوطال" المنافسة في انتزاعها منه. وقالت نفس المصادر أن الضغط الإعلامي والفايسبوكي كان له دور أيضا في هذه الخسارة والتي تقدر بحوالي مليار سنتيم سنويا.