شعب بريس- متابعة ينوي الشيخ محمد الفيزازي خوض غمار التجربة السياسية للاستحقاقات الإنتخابية المقبلة، تحت لواء الإتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية ، وهو الحزب الذي يحاول بدوره إقناع الفيزازي لثمتيله في طنجة خلال هدا الموعد و ذلك حسب بعض المصادر المقربة من الشيخ.
مصادر أخرى من طنجة تقول إن حزب الإتحاد الاشتراكي له اختيار آخر بالمدينة وهو إقناع الدكتور عبد المنعم بن الصديق، سليل أسرة العلم والمعرفة، وأحد المناضلين الكبار بحزب الوردة، وأحد أبناء العلامة المرحوم عبد العزيز بن الصديق.
وإذا ما تأكدت الأخبار، فإنها اللعبة السياسية الكبرى لتحالف حزب العدالة والتنمية بحزب الإتحاد الاشتراكي، وبالتالي قطع الطريق أمام كل التحالفات القوية بالمدينة.