كسر عبد الله باها القيادي في حزب العدالة و التنمية الصمت المطبق تجاه قرار المجلس الوطني لحزب الإستقلال الذي أعلن فيه إنسحابه من الحكومة التي يرأسها عبد الإله بنكيران، حيث فاجئ نواب حزب المصباح برسالة من الأمين العام للحزب يحذرهم فيها من مغبة التصريحات المعادية لحزب الإستقلال و أمينه العام. و قالت جريدة الصباح أن باها طرح سيناريو حزب العدالة و التنمية حيث قال أن "الدستور الجديد يحمل في طياته كل الإجابات عن الوضع الحالي، سواء في حال اختار حزب الاستقلال البقاء في الأغلبية الحكومية، أو عند المبادرة إلى تشكيل أغلبية جديدة أو حتى التوجه نحو سيناريو انتخابات سابقة لأوانها"