فاجأ الأمير مولاي الحسن مرتادي مسبح "طايتي" بكورنيش عين الذياب بالدار البيضاء، بقدومه إلى المسبح يوم أمس الأحد على الساعة الرابعة بعد الزوال. وقضى الأمير الذي كان مرفوقا بثلاثة من أصدقائه ساعة ونصف بالمسبح.
وحضر مولاي الحسن مصحوبا بثلاثة حراس شخصيين ومدربان في السباحة.
وقالت جريدة "الأيام 24" أن الأمير الصغير كان يتعامل بتلقائية إذ توجه إلى مستودع الملابس حافي القديمين من أجل تغيير ملابسه، كما تبادل مع أصدقائه ومدربيه التراشق بالماء.
وأكدت ذات المصادر أن حراس الأمير لم يمنعوا الأطفال، من مرتادي المسبح، من السباحة إلى جانب الأمير في نفس الحوض.