لا أحد توقع وصول "صاك" الداودية إلى مدينة خنيفرة، وأن يكون سببا في منع متدخل من توجيه سؤاله لوزير الاتصال والناطق الرسمي باسم الحكومة مصطفى الخلفي في اللقاء التواصلي الذي جمعه مساء اليوم بسكان عاصمة زيان. لم يستسغ مسير الجلسة أن يتطرق المتدخل لموضوع "الصاك" وأن يستعين بأغنيتها "اعطيني صاكي" لطرح السؤال، حيث أوقفه المسير وساد الهرج والمرج داخل القاعة التي احتضنت اللقاء، طبعا لأن هناك من اعتبر اعطيني "صاكي" على وزن اعطيني حقي.