تعرف جماعة تيموليلت في الولاية الحالية جمود تام وإهمال عدة مشاريع كان الرأي العام المحلي ينتظر تحقيقها تزامنا مع المسيرة التنموية التي دعى إليها عاهل البلاد. و نضرا لأهمية هاته المشاريع على جميع المستويات منها ماهو إقتصادي و إجتماعي و تنموي و حتى وقائي و تتجلا في: إصلاح العيون المائية والحفاظ عليها لكونها المورد الإقتصادي الوحيد الذي تعتمد عليه الساكنة ولولا هذه العيون لا وجود لتيموليلت. إصلاح الطريق الرابطة بين تيموليلت و أفورار. إنجاز سدود ثلية في كل من دوار غسات (واد غسات) ودوار أيت مساط (واد أحمزا) حيث يهددان حياة المواطنين و ممتلكاتهم كلما حل موسم المطر و العواصف الرعدية. و الخطير في الأمر هو ما تم صرفه من ميزانيات باهضات في بناء واد غسات و عين أيت مساط. فيما يخص المجال البيئي، فالمطلوب محاربة مايقع من إجرام في حق الطبيعة التي تتميز بها تيموليلت، أي نعني محاربة المقالع والتخلص من مشكل الأزبال ،و...و.. إحدات مركز للدرك الملكي بتيموليلت لكونها بوبة المناطق الجبلية التي تزخر بمواقع طبيعية سياحية إقتصادية ، و هذا المركز سيساهم في الحفاظ على أمن المواطنين و محاربة عدة ظواهر الإنحراف و الإجرام. العمل على إحذاث تجزئة سكنية إقتصادية. هذا ما تنتظره ساكنة تيموليلت من المجلس الجماعي و جمعيات المجتمع المدني هذه هي المشاريع التي من المفروض الدفاع من أجل تحقيقها بكل شجاعة .أما الإجتماعات و اللقاءات البرتكولية السياسوية المتكررة بدون نتائج فلا حاجة للمواطن التيموليلتي بها لكونها لا تسمن و لا تغني من جوع. الناصري بناصر فرع أفورار تيموليلت