لازالت ساكنة جماغة أفورار تعاني من عدم فاعلية موديم 3G الذي اعتبر كمتنفس الكتروني لفئات شعبية عريضة . بحيث يبقى الزبون المسكين يعيد المحاولات تلو المحاولات من أجل اقتناص دقائق معدودات من الولوج إلى الشبكة العنكبوتية إذا كان محظوظا. نتمنى أن تتحمل اتصالات المغرب مسؤوليتها وتبادر إلى حل المشكل بشكل مستعجل ,لأنه من غير اللائق أن تكون مثل هذه المشاكل مطروحة في القرن 21.