استقر الجيلالي الرامي القادم من مدينة برشيد في دمنات المدينة ، بحثا عن العمل وتكوين أسرة، بعد ست سنوات بدمنات راجت تجارته ، وتحسنت أحواله المادية ،ثم تزوج من فتاة تنحدر من دمنات ( خديجة ج )، أنجب معها ابنا ، ثم بدأت المشاكل العائلية مع الزوجة التي تدعي أن لها نفوذا بمحكمة دمنات، تم تطليق الزوجة منه بايعاز من أمها، وحرم من ملاقاة ابنه ريان وفي تصريح خص به أزيلال أونلاين قال الجيلالي ، أن ابنه يعيش مع أمه في بيت يعد وكرا للدعارة وممارسة الشعوذة من طرف أم زوجته، وفي ظل هذا الوضع اللاأخلاقي تعرض ابني للاغتصاب، حيث قامت الام برفع دعوى قضائية ضد مغتصبه، لكنها سرعان ما تراجعت عن المتابعة القضائية بتقديم تنازل لمقترفي جريمة الاغتصاب بمقابل مادي، ودون علمي يضيف الزوج هذا واعترف الابن لوالده بواقعة الاغتصاب، في حين أنكرت طليقته، وحين بحث في الأمر بمفوضية شرطة دمنات أكدوا له وجود ملف القضية بالمفوضية وبعد المعاناة التي اعترضت الاب لمدة سنتين دون أن يتم انصافه لا هو ولا ابنه ، لم يجد بدا من اثارة قضيته عبر الاعلام ، كما اتصل بالجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع دمنات لمؤازته ولانصاف ابنه الحدث الذي تعرض للاغتصاب، بعدما تنازلت طليقته عن القضية دون اخبار الأب تفاصيل مثيرة في الفيديو الآتي: بعد قليل