بناءا على زيارة ميدانية سابقة نظمت من طرف جمعية سمنيد للتنمية الاجتماعية لدوار تاغية بالجماعة القروية واولى باقليمازيلال لفائدة هيئات مدنية مختلفة من مدن مغربية مختلفة حيث ثم الاطلاع من قرب عن الوضعية المزرية التي اصبحت عليها فرعية مدرسة تاغية الى درجة الاستغناء على قاعة دراسية نظرا للخطر الكبير الذي تشكله على حياة التلاميد بالاضفة كذلك للقاعة الدراسة الثانية التي اصبحت بلا نوافد و لا باب محكم كما ان هذه المدرسة بلا ماء و لا كهرباء و بعد التقرير الذي تم انجازه في الموضوع من طرف الجمعية حيث اقترحت الجمعية مشروع انجاز قاعة دراسة و اصلاح اخرى و بناء مرافق صحية للتلاميذ على مختلف شركائها في القطاع الحر و هئهات مدنية مند 2014 الى ان ثم قبول طلب الجمعية رسميا بداية شهر يونيو 2015 حيث وقعت اتفاقية شراكة في الموضوع بين رئيس جمعية سمنيد للتنيمة الاجتماعية و رئيسة بنك التغذية بالمغرب ثم مباشرة بعدها نظمت زيارة ميدانية لفرعية تاغية بدوار تاغية جماعة واولى اقليمازيلال لفائدة ممثلي بنك التغذية و المهندسة المعمارية المكلفة بانجاز الدراسة و التتبع حيث ثم الاعلان عن الصفقة و بتاريخ 15 يونيو 2015 بمقر الجماعة القروية واولى ثم فتح الاظرفة الخاصة بالمشروع وثم تحيدد الشركة المكلفة بانجاز الاشغال حيت سوف تنطلق نهاية شهر رمضان الابرك جدير بالذكر ان فرعية تاغية تو جد ضمن شبكة الفرعيات التي تحضى ببرنامج جمعية سمنيد للتنمية الاجتماعية السنوي المخصص لدعم التمدرس بالعالم القروي من خلال توزيع الحقائب و الادوات و الملابس على التلاميذ كل سنة مند 2012 و تعتبر الفرعية الاسوء حالة من حيث ظروف التمدرس